منتديات نور الرحمن
http://help.ahlamontada.com/users/68/54/94/smiles/613623.gif
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا بمنتدى بدر الدين
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى بدر الدين
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات نور الرحمن
http://help.ahlamontada.com/users/68/54/94/smiles/613623.gif
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا بمنتدى بدر الدين
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدى بدر الدين
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدي
منتديات نور الرحمن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات نور الرحمن

منتديات نعيش الدنيا بنور الرحمن
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصه انسان ...HUMAN STORY

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
تائبه يا الله




عدد المساهمات : 38
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالخميس أغسطس 26, 2010 8:20 pm

هذه القصة منقولة
وسيتم باذن الله وضع الحلقات تباعا لنزولها

واتفق المؤلفان على وضع حلقة كل خمسة ايام
وسابدا بوضع ما نزل من الحلقات
وهذه مقدمة للقصة من المؤفان
قصة إنسان
قصة كتبها

*رفيف الخميسى صاحبة القصص الشيقة
و
*الموحد بالله عبد الرحمن احد كتاب المجلة المتميزة " منك للهوا "

الاتنين اتفقوا يكتبوا قصة
لكنها مش هتكون اى قصة


القص دى .. قصة انسان

انسان يعيش حياة قد تتشابه مع حياة احد منا
وقد تختلف
قد تقترب من بعض المناطق الشائكة
وتذكرنا بعيوبنا التي نتناساها
لكنها تطيب الألم .. وتظهر لنا انسانية .. الانسان
........




يتبــــــــــع ...~


وعلى فكره انا كمان بتبعها معاكم لاول مره بقراها واللى هقراه هجيبهولكم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تائبه يا الله




عدد المساهمات : 38
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالخميس أغسطس 26, 2010 8:22 pm

الحلقة الأولي (( كان حلم )) ؟؟



تضع شاهنده كوب العصير من يدها .

" طيب ياطنط ماتنسيش الخطوبة يوم الخميس .. اوعي متجوش ."
" هو أنا اقدر ياشاهنده أنتي عارفه أنك زي بنتي .. ده آدم كمان هيفرح اوى لما يعرف ."

" هو فين صحيح ياطنط ؟؟ ."


" لسه مجاش من الكلية ياشاهنده ."


يفتح آدم باب الشقة .. يسمع صوت في الصالة فيقول مخاطباً نفسه .




" الصوت ده أنا عارفه "


يدخل إلي الغرفة ، ويشرق وجهه حين يراها ، وإن لايبدي ذلك .



" مييييين شاهنده .. وانا بقول ليه الدنيا غرقانة بره .. اتاري انتي هنا "


تنظر إليه شاهنده مازحة .

" اهو أنا كنت عاوزة امشي قبل ماانت تيجي علشان لسانك الطويل ده "

[ينظر إليها وكأنه يغيظها .


" أنا برضه "


ثم يتجه نحو غرفته فيسمع .....



_ " بصي بقي ياطنط اوعي تجيبي ادم معاكو .. انا مش ناقصة صداع في الحفلة "



يلتفت آدم بسرعه علي كلمة حفلة .. ينظر إلي شاهنده


_ " حفلة !!!! حفلة إيييه ؟؟ "



_ " مش تبارك لشاهنده يا آدم .. خطوبتها يوم الخميس إن شاء الله ....

عقبالك يابني يارب "



يتسمر آدم في مكانه محملقاً في شاهنده ... ويهمس لنفسه


يستفهم الأمر في عقله .


_ " خطوبة !! .. شاهنده !! "



تقول شاهنده وهي تقوم من مقعدها مبتسمة .



" مش عاوزة حاجة مني ياطنط انا همشي بقي عشان ورايا مليون حاجة "


" لا يابنتي ربنا يسعدك وإن شاء الله يكون يومك جميل "



" اوعو متجوش بقي، أكيد هستناكو "


" طبعا ياحبيبتي طبعا "


تنصرف شاهنده وآدم لا يزال واقفاً مندهشاً لا يستطيع التحرك



تقوم أخته من مقعدها تنظر إليه في إشفاق ، وتتحدث لاول مرة .



" مش قلتلك "



طال صمت الذاهل فأضافت بصوت خفيض .



" هتفضل سلبي لحد إمتي ياآدم ؟؟ "


ثم تركته غارقاً في مشاعره وانصرفت .



....................................





بعد عــــدة أيــــام ..


كان آدم جالساً في غرفته .. يبكي ويفكر في ماحدث



تفتح أخت آدم باب غرفته المظلمة فلا تري أحد بالداخل




" آدم آدم أنت هنا ! آدم ؟؟ "



ثم تغلق باب الغرفه معتقدة أنه ليس بالداخل ولكن .....




آدم بالداخل يجلس علي الأرض لا يتحرك ... وكلمة سلبي تدري في أذنه كالرعد ، ومعها يمر أمام عينيه شريط الذكريات التي كانت تجمعه





بشاهنده منذ الصغر



تذكر كيف قضي طفولته يحبها




وكيف كان يتمتع حين يقول الجميع " مسير آدم لشاهنده " وإن كان يبدي





إعتراضه دائماً علي الأمر أمام الجميع حتي يخفي رغبته الشديدة بذلك





وكيف كان كلما اقترب منها يمزح وكأنه يحاول إخفاء مشاعره بالسخرية






وتذكر أيضاً .. آخر موقف بينهما في طريق العودة للمنزل مع عائلتيهما ...








" من أول ماخرجنا من مطعم وأنتي ساكتة مش عاوز تتكلمي .. حتي




مامتك مكنتيش بتردي عليها، مالك عاملة زي الفيلم الصامت كده " .....





لم تجبه فأكمل في جدية هذه المرة .....






" مالك سرحانة في إيه ياشاهنده ؟"





تنظر إليه شاهنده بتوتر يصاحبه غضب




" ماقلت لك مفيش حاجة يا آدم "






اندهش لغضبها السريع وقال بقلق






" طب اهدي كده وقولي لي في ايه بس "




قالت شاهنده بتوتر غريب





" هو احنا صغيرين ياآدم ؟؟! احنا مش صغيرين .. مش كدا ؟؟ "






" طبعا احنا مش صغيرين يا شاهنده ؟ "





فتقول وكأنها تستدرجه لشيء ما ....





" يعني ممكن أي حد ياآدم يخطط لحياته من دلوقتي ... يقدر يأخد قرار




صعب مش كده ؟؟ "





يرد آدم ببرود







" قرار صعب !! زي ايه ياشاهنده ؟ يعني هاتحلي مشكلة الشرق الاوسط "






تصمت شاهنده فيشعر هو بالندم علي مزاحه وسط كلام جدي بينما تقول هي بضيق




" خلاص يا آدم ... مفيش حاجة "




ساد الصمت بينهما لفترة .. حتي قطعته شاهنده بتساؤل مفاجيء




" احنا أخوات مش ياآدم مش كده ؟ "



قال بشهامه سريعة



" اه .. طبعا احنا أخوات يا شاهنده ".



يقولها بصوته لكن في قرارة نفسه يهمس ياريت اقدر اقولها أنــي







بحبها أنا عمري مااعتبرتك أختي وبس "




ثم تسكت شاهنده قليلاً كأنما تعطي نفسها أملا قبل أن تقول بتساؤل




تكاد تخفيه




" آدم .. أنت مش عاوز تقولي حاجة ؟ "

................................



ويشعر آدم في هذه اللحظة أنه قريب جداً من شاهنده وأنه يستطيع أن يصارحها بحبه



ولكنه يصمت ولا يتحدث ويطيل الصمت ولسان حاله يقول " ايوة عايز اقلك بحبك "



ويغلبه الخوف فيقتل كل ماكان يهم بقوله



" لا مفيش ياشاهنده .. مفيش حاجة عاوز اقولها "



وبمجرد انهي كلمته شعر بأنه بعيد جداً عن شاهنده ... شعر أنها في



آخر الكون وهو في أوله ... وكأن كلا منهما في طرف العالم .. وشعر بقلبه


يغوص بين قدميه بشدة


.............................

..............

ان شاء الله تعجبكم وانزلكم باقي الحلقات

يتبـــــــــع ....~

[/size][/color][/font]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلمه96




عدد المساهمات : 67
نقاط : 89
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 28
الموقع : القليوبيه

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالثلاثاء أغسطس 31, 2010 6:11 pm

جميله يا تائبه كمليها

تسلمى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تائبه يا الله




عدد المساهمات : 38
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالأربعاء سبتمبر 01, 2010 12:49 am

الحلقة الثانيه (( حقيقه الاصدقاء))


ازيكم يا اجمل شباب واصدقاء


طبعا كلنا شوفنا فى الحلقة الاولى اللى حصل مع ادم لما عرف ان شاهنده هتتخطب


وازاى اتسمر لما سمع الموضوع ومنى اخته كانت حاسه بيه وباللى فى قلبه


وقالتله انه سلبى


ياترى هيعمل ايه ادم فى الحلقه دى يالا نشوف ايه اللى هيحصل

----------------------------------

يفيق ادم علي صوت باب المنزل وهو يغلق ويسترد وعيه مع صوت الخطوات

المتجهة الي غرفته .... فيسرع الى مسح دموعه و يضيء مصباح غرفته ويقفز

الى حاسوبه في سرعة

فإذا بها والدته

" ايه يا ادم ..انت غلطان انك ماجيتش الخطوبة يابني ؟؟.. كل الناس سألت عليك "

" معلش يا ماما .. بس كان في حاجات مهمة لازم اراجعها مع محمود علشان عندي

امتحان في السيكشن بكرة "

" طب .. انت اتعشيت ولا احضر لك العشا ؟؟ "

"لا يا ماما ماليش نفس اكل "

" طيب ياحبيبي عايز منى حاجة؟"

" شكرا يا ماما بس اقفلى الباب وراكى بعد اذنك "

حاضر يا ادم ...

وتخرج والدته وقبل ان تغلق الباب يسمع صوت منى اخته

" استنى يا ماما... انا عاوزة ادم "

تدخل منى غرفة اخيها وتتجه نحوه وتنظر اليه بعينها الذهبية التى تمتلئ بالدموع ..

تنظر الى ما يفعله وهو لا ينظر إلا إلى شاشة حاسوبه فيقول لها بصوت ضعيف

واهن

" عايزة ايه يا منى ؟ "

تصمت قليلا ثم تقول بصوت متضايق

" طبعا انت ما اتعشيتش يا ادم "

" ماليش نفس يا منى .. و .. وعندى امتحان وشغل للكلية والمفروض اقدمه بكرة

وعاوز الحق اخلصه "

تقول بنفس الصوت المتضايق المشفق

"طيب يا ادم ... براحتك "

و تسير منى إلي باب الغرفة وإذا بصوته ذا الدموع الحبيسة يستوقفها بسؤاله

" هى .......الحفلة كانت حلوة ؟ "

تتنهد منى دون ان تنظر اليه , ثم تقول

" مممم ..كانت حلوه !!؟؟ ... كنت تيجى تشوف يا ادم "

فيشتد بكاء ادم ويقول بصوت ضعيف لا يكاد أن يسمع

" منى ..... هى كانت جميلة؟

.. كانت فرحانة ؟ "

طب كانت لبسه اية

فتجيبه منى بصوت حزين

" ماعدش يفيد يا ادم ...انساها خلاص "

وتخرج وهو لا يزال علي وضعه محملقا في الشاشة .. يرى عليها شريط حياته يمر

امام عينيه وكيف كان حبه لها منذ صغره .. ويصم اذانه صوت والدته حين كانت

تقول شاهنده لادم وادم لشاهنده ..كان دائما ما يطمئن نفسه بقولها .. وانه

لاداعي

للقلق مادامت هي حتما له, وقلبه يتقطع بايقانه انه لم يعيد يفيد الندم كما قالت

اخته.
....................

في اليوم التالي خرج ادم من غرفتة مرتدى ملابسه ذاهب الى الكليه يقكر كعادتة


حتى انه لم يدر كيف وصل الي الكلية .. فلم يكن يري او يسمع او يفكر


في شيء سوي فيما حدث وفي كلام اخته له


وصل ولم يجد سوي اعين زملائه والسنتهم تتلقفه فيما بينها


" الحقوا ادم جاى هناك وشكله كده مش تمااام "


" تلاقيه يا محمد ما خلصش المنهج لسه علشان كده قافل هههههههه "

" صح يا مها والله .. ده بيطلع الاول كل سنة فى الكليه وقال ايه ماكانش عاوز يدخل

علم نفس"

"امال لو كان بيحب الكلية بقي كان بقي معيد قبل ما يتخرج هههههههههه "


" خلاص بقى شششش لمو الدور احسن دا جاي علينا "

فيسرع اصدقائه فى تغير الموضوع لكى لا يأخد باله من حديثهم عنه

ثم يقبل ادم عليهم ويقول فى صوت واهن

" ازيكم يا شباب "

ايه اخباركم ؟

" اهلا يا ادم اقعد "

" يقعد مين يا محمود انت نسيت اننا عندنا محاضره الساعه 11"


" لا يا محمد ما نسيتش بس انا مش هحضر "

" لا ياعم انا الدكتور حاططني في دماغه من ساعة ماقفشني لما معملتش

الشيت, فانا مش ناقص كلام ,انا داخل المحاضرة يا رجالة .. هتدخل معايا يا ادم

طبعا ؟؟ "

لم يسمع ادم الحديث الذى يدور بين اصدقائه


" ادم ادم ! انت يابنى انت معانا ولا فين "

" ايوه فى ايه يا محمد معلش كنت بفكر فى حاجة "

" بقلك هتدخل معايا المحاضره ولا لا يا عم الحج "

" اه .. اه استنى انا جاى معاك يا محمد "

فتهمس مها فى اذن محمود ليحدث ادم

" طيب يا ادومة بقي ماتنساش تكتب المحاضرة عشان انقل منك يا حبيبي "

فينظر اليه ادم بحرقة محادثا نفسه

" هه يعنى هى جت عليكم .. كلكم كده "

ثم يقول بصوت مسموع

" طيب يا محمود ان شاء الله "
....................
ثم يسير ادم وصديقه محمد الى المدرج وفى الطريق لاحظ محمد ان ادم

ليس فى حاله جيده واعتقد ان هناك شئ ما

فنظر اليه

" ادم انت مالك مقريف كده ليه النهاردة؟ "

" انا مقريف يا محمد ! لالا مفيش حاجه اصلى ما نمتش كويس بس "

اها يا عم كنت بتعمل تلخيص للماده

طب مش تنسى بقى تجبهولى وانت جاى بكره

يستعجب ادم من كلام محمد ثم يحدثة بهدوء

حاضر يا محمد هبقى اجبهولك

" طيب يا ادم يلا بسرعة علشان نلحق المحاضرة انت عارف الدكتور لو دخلت بعده

هينفخني "


وان كانا بالفعل قد دخلا .. الا ان ادم لم يسمع كلمة واحدة من المحاضر وبالتالي لم

يكتب شيئا

.................

وبعد المحاضرة خرج علي استقبال محمود له بابتسامه واسعة

" ها يا بطل ناولني المحاضرة "

يرد ادم كأنه لا يعلم ما يتحدث عنه محمود

" محاضرة ! محاضرة ايه انا مكتبتش حاجة "

" مكتبتش المحاضره ! امال احنى مصاحبينك ليه ؟ يلا يا جدعان قال مكتبش

المحاضره قال, انت خايف م الحسد ولا ايه بقيت بتخبي هههههههههه "
............................

ازدادت هموم ادم حتي اصبح طريقه للمنزل ايابا كطريق ذهابه لا يدري كيف يسير

من شدة التفكير

" يــــــااااه حتى اصحابي كمان .. هو انا وحش للدرجة دي .. هو انا مش كويس

كده .. طب فيا ايه حد يقولي ..."

ولم يفق من حاله الا علي صوت يصرخ من سيارة تعبر امامه

" حاسب حــــــــــــاسب.......... "





يتبــــــــع ...~

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تائبه يا الله




عدد المساهمات : 38
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالأربعاء سبتمبر 01, 2010 12:52 am

الحلقة الثالثة (( ده أنا )) ؟




طبعا كلنا شوفنا اللي حصل في الحلقتين اللي فاتو



وآدم اكتشف ان كل الناس من حوليه مش بتحبه



وحتي أصدقائه عرفينه علشان مصلحتهم


وخلصت الحلقة علي انه ماشي في الشارع وهيعمل حادث ياتري فعلاً هيعمل !!


حادثة ولا ايه اللي هيحصل



يلا بينا نشوف الحلقة دي ويارب تعجبكم





___________________




في غرفة الجلوس تجلس مني مع والدتها تتحدثان عن آدم وماذا سيفعل بعد تخرجه


من الجامعه بينما آدم جالس بينهما سارحاً




" إيه رأيك ياماما لو آدم يشتغل في شركة كمبيوتر بعد مايخلص الكلية "



فتنظر إليها الأم بعد أن تضع كوب الشاي من يديها



" لا يابنتي آدم هيبقي معيد في الكلية ان شاء الله بعد مايطلع الاول علي الدفعه

زي كل سنة ...

امال انا مدخلاه الكلية دي ليه !؟


ولا إيه رأيك ياآدم ؟ "



وكان آدم في وادٍ آخر كعادته .. فكررت والدته



" آدم ! آدم ....


انت ياابني ؟"



فانتبه إليها أخيراً



ايوة ياماما


" كنتي بتقولي حاجة ؟؟ "


" ايوة ياحبيبي بكلمك "



" معلش ياماما كنت بفكر في حاجة "



" ياحبيبي أنت من ساعه يوم الحادثة وانت متغير .. الحمد لله أن الراجل مكنش ماشي سريع ....



قالت مني بصوت مقتضب



" انا مش عارفة انت بقالك فترة متغير ليه "



" قولي صحيح ياآدم أنت ليه مابقيتش تقعد في الكلية مع صحابك ؟ "



تبسم آدم في سخرية هامساً لنفسه



" ههههه صحابي .. حتي صحابي بقوا بيكلموني علشان مصلحتهم وبس "


بينما قال لأمه



" مبقاش عندنا محاضرات متأخرة .. علشان كدا برجع بدري "



" وغير كدا أيام الامتحانات قربت فالكل قاعد يذاكر "



" طيب ياحبيبي بس ابقي انزل اقعد مع اصحابك " ....


" واخرج علشان تغير جو "




فيبتسم آدم من كلام والدته


" حاضر ياماما "




ثم يعود الحديث مرة أخري بين مني ووالدتها



" ماما شوفتي لون الفستان بتاع شاهنده يوم الخطوبة اهو انا عايزة بالطو اللون دا "



" انهي يابنتي ؟؟؟ "




يشعر آدم بالاختناق مع ذكر شاهنده بطريقة عابرة وسط الحديث دون أن تشعر أيا منهما بالحرج الذي آثاره ذكر الاسم فيه


فيقوم يجرجر قدميه إلي غرفته منسحباً


من جلستهما







بل من الدنيا كلها من حوله







إلي عالمه ووحدته حيث لا يحادث أحد ولا يحادثه أحد









يرتمي علي فراشه محملقاً في سقف الغرفه ... لا يدري أن يضحك أم يبكي أم ماذا ؟؟؟!! .....







وتحول سقف غرفته إلي كتاب كبير أخذ يقلب صفحاته بعينيه ويتذكر طفولته






وكيف كانت والدته تمنعه من نزول الشارع واللعب مع الاطفال ...







" يلا ياآدم انزل علشان نلعب ....





انا جبت الكورة "




" حاضر ياهيما هلبس وانزل "






" ويخرج آدم من غرفته متجهاً إلي باب المنزل فتراه والدته يرتدي فانله الكورة ويفتح باب الشقة "







" رايح فين ياآدم وانت لابس كدا ؟؟ "





فيرد آدم بصوت مخطوف .....






" نازل العب مع اصحابي ياماما "





تنظر إليه في غضب



مش انا قلت بلاش تلعب في الشارع يلا علي اوضتك ....



ومفيش لعب في الشارع تاني انت سامع ...



طب ياماما انا هلعب شوية وجاي



علي اوضتك ياآدم ومش عاوزة كلام



ثم يدخل آدم إلي غرفته وهو يبكي ويحاول أن يمسح دموعه وينظر إلي صحابه من


نافذة الغرفة وهم يلعبون في الشارع ولا يستطيع حتي ان ينظر إليهم نظرة كاملة




لكي لا يشعرهم بالحزن الذي فيه



وتذكر أيضاً وقت اختيار الكلية
وكيف كان محباً للرسم والقراءة ...
وكيف دفن حلمه


علي اعتاب كليته التي تمناها ليلتحق بكلية التربية التي أرادتها له أمه .....



" ها يا آدم !! جبت ملف التنسيق ؟؟ "



" اه يابابا خلاص جبته


صحيح يابابا ايه رأيك في كلية الفنون الجميلة


انت عارف اني بحب الرسم وعاوز ادخلها ؟؟ "




" والله ياآدم انا مش عندي مانع ! "


وانت عارف اني بسيبك علي حريتك بس ماما عاوزاك تدخل كلية تربية لما نروح البيت ابقي اتفاهم معاها .


ثم يصل آدم ووالده إلي المنزل



فيجلس آدم هو وأخته مني لكي يضعو رغبات الالتحاق بالكليات


وتدخل والدتهم عليهم فتقول لآدم



ها يا آدم حطيت أول رغبة زي ماقلتلك


فيتردد آدم في الرد



ف الاول



فتتسمر الام مكانها .


فنون جميلة ؟؟



انت عاوز الناس تقول علينا ايه ...



ابنك هيطلع رسام .. انت عاوز تخلي الناس تشمت فيا



انا عاوزاك تكون دكتور في علم النفس عاوزاك حاجة كبيرة مش رسام ...



بس ياماما انا بحب الرسم !



ونفسي ادخل كلية الفنون الجميلة
عشان انمي نفسي .



بتقولها ف وشي ياآدم انت عاوز تعليلي الضغط انت هتدخل الكلية اللي بقلك عليها



واسمع الكلام ...

----------




ورغم كل ذلك كان يتصدر الترتيب في هذه الكلية ...



وتذكر كيف كان يقتنع بكل شيء تفعله له والدته ويرضخ له ...



وأخذ يفكر ويفكر في كل شيء حدث ومازال يحدث معه



ثم حدث نفسه في هدوء


" ياااااه كل ده بيحصلي ؟؟!!!!! ... للدرجة دي انا عمري مااخدت قرار خالص !!!! .."



" حتي الكلية الي كنت عاوز ادخلها .. مادخلتهاش علشان ارضي ماما "


" حتي لبسي ... وقصة شعري .. كل حاجة "



" ليه بيحصلي كدا ... انا ليه سلبي كدا "



" هو انا هافضل طول عمري كدا ؟؟؟؟

رد عليا رد ....


فيتذكر آدم أنه يتحدث مع نفسه .


يرد ايه انت اللي ترد .. انت

هو وهو انت "


ثم يشعر بالضيق يدفعه دفعاً من السرير ليقف أمام مرآة غرفته محدقاً في نفسه

محاولاً


التعرف علي ملامحه فيها باحثاً عن هو الذي ذكره منذ قليل

فلا يجده


يجد شخصاُ مهزوزاً ضعيفاً


وشعر بأن هذا الشخص لم يفعل شيئاً سوي ان يخذله طوال حياته



فشعر بالدم يفور بقوة في أوصاله



وقال بكل مايعتمل في صدره


" أنا لازم اتغير لازم اعمل حاجة .. لازم .. "



وزادت نظرة التحدي في عينه حتي كاد لا يعرف نفسه في المرآة .. وأخذ يشير باصبعه لصورتها المنعكسة



" لازم تخلي الناس تعرف انك مش سلبي .. وانك ليك شخصية .. وانك هتعمل


اللي عاوزه


ثم قال وكأنه تصالح مع صورته في المرآه واتحد بالشخص الذي بها

ومش هاتنازل عن كرامتي ولا احلامي عشان حد بعد كدا ابدا "



ثم شعر بصورته في المرآه تجيبه



" لازم ياآدم .... لازم "




وصمت وشعر بأن الدنيا كلها توقفت وشلالات الذكريات اتخذت طريقها عائدة في
ركن ذاكرته


وشعر بأنه سيبدأ من جديد


آدم


كما تمني ان يكون



وكانت تلك اولي خطوات آدم علي طريق تخلصه من السلبية .. او لنقل .. اول

خطواته علي طريق الايجابية ....




ياتري إيه اللي هيحصل بعد كدا



تابعونا في الحلقة القادمة



رغبة ... يعني أنا مش هحط كلية الفنون الجميلة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
تائبه يا الله




عدد المساهمات : 38
نقاط : 51
تاريخ التسجيل : 21/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالأربعاء سبتمبر 01, 2010 12:53 am

الحلقة الرابعه(( بدايه ولكن ))؟

يــــــــــــــــــاه كل ده حصل
ادم فكر وعاوز يتغير هل فعلا هيتغير هل فعلا يكون السلبيه اخرها هنا
طيب تعالو نشوف هيعمل ايه
----------------

لم ينم ادم طوال اليل بسبب التفكير فى طريقة التغير التى يريدها .. وكيف

سيتعامل مع الناس ..

ومع عائلته

وجعل التحدى هو طريقه ............

وفى الصباح قام ادم من سريره الذى كان مقر الخطط التى فكر بها

واسرع فى ارتداع ملابسه لكى يبدأ من هذا الوقت تنفيذ ما استقر عليه وماوصل

إليه .. ثم خرج

ادم من غرفته وعينيه تتوجهان للعالم اجمع وكأنه يصرخ ..

لن اكون سلبيا بعد الان ..

لن اجعل احد يتحكم فى حياتى بعد الان ..

وسيري الجميع ذلك ..

وفي نفس وقت خروجه من غرفته كانت والدته تجهز الفطور كعادتها وتجهز الشاى
وبعض

البسكويت فسمعت صوت باب غرفة يغلق ورأت ادم يمر من امامها ..فتبسمت
قائلة

"صباح الفل يا ادومة .. اه يا حبيبي خد بالك .. انت لازم يا ادم بقى تقلل السكر في الشاي من

هنا ورايح عشان الدكتور قال في التليفزيون ان السكر الكتير مضر يا حبيبي "

وكان ادم فى هذه الاثناء يرتدي حذائه.....

فنظرت اليه امه في تساؤل ..

" ادم انت بتعمل ايه ؟ .. انت مش هتاكل ؟؟ "

فرد ادم في سرعة ..

" لا يا ماما مش هفطر "

فتضع الام كوب الشاي من يدها في حدة مندهشة من رد ادم

" يعنى ايه مش هتاكل ؟؟؟؟ ... انا محضرالك الفطار ...وبعدين لازم تشرب الشاى بتاعك "

وكان ادم لا ينظر لشئ غير حذائه الذى يربطه

" لا يا ماما انا مش هشرب الشاى "

ثم اكمل وهو يلتقط المفاتيح ويفتح الباب

" انا اصلا مش بحبه .. مش بحبه "

ثم يخرج ادم مغلقا الباب وراءه بشدة ..

وامه لاتزال واقفة يعتريها الذهول

" لا حول ولا قوته الا بالله .. الواد ماله!! "

وفى هذه الاثناء

تخرج منى من غرفتها وعليها اثر النوم

" صباح الخير يا ماما ... هو مين اللى خرج دلوقتى؟؟ "

فترد الام وهى تحاول استيعاب ما كان

" دا ادم يا منى "

فتجلس منى على مائدة الافطار فتجد كل شئ كما هو

" ايه ده هو ادم مفطرشى ولا ايه يا ماما ؟؟ "

فترد الام في ضيق

"لا .. مفطرش يا منى انا مش عارفة ماله !! ده اول مرة يعملها ربنا يهديه"

ثم تسمع الام صوت هاتف يرن

" منى ؟ "

" ايوه يا ماما ... "

" مش ده صوت تلفونك يا بنتى ولا تلفونى .. "

" لا يا ماما تلفونى "

فتذهب وتلتقط هاتفها فتتفجر ينابيع السعادة في عينيها ..و ترد في لهفة ..

" يااااه اخيرا ... "

" وحشتيني "

" وحشتك وكل دا ما يهونش عليك تتصل بيا "

" حقك عليا يا مني والله كان غصب عني .. الشغل ما بيرحمش .. المهم انتى اخبارك ايه

والبيت عندك عامل ايه ............... وادم ايه اخباره ؟ "

فترد في اسي

" ادم مش عارفه والله اقلك ايه ... ادم متغير اوى الفترة دى ده لسه حتى مزعل
ماما قبل ما

ينزل دلوقتي "

فيأتيها الصوت الاخر برد يملؤه التعجب

" ادم يزعل مامتك !!!!! ازاى ده بيسمع كلامها علي طول "

" مش عارفه بقى بس ده اللى حصل .. هو بقاله فتر اصلا مش طبيعي كده "

" طيب انسي الزعل بقي ... انا عندى ليكى خبر هيفرحك اوى "

" خبر ؟؟ ... خبر ايه ؟؟ "

" انا كلمت بابا فى موضوعنا وهو موافق انى اجى اتقدملك "

فلا تسع الارض فرحة مني حتي كادت من فرحتها ان يسمع الشارع صوت قلبها .. ولسانها
ايضا ..

" انت بتتكلم بجد "

" اه والله العظيم .. بس هانستنى شوية بس اسبوع ولا اسبوعين اكون ظبط

نفسى فى الشغل
هنا"

" يااه .. لسا اسبوع او اسبوعين كمان "

" يامني ما تستعجليش .. احنا صبرنا كتير يعنى جت على الاسبوعين دول ؟! "

فتهدأ منى قليلا

"حاضر انا هصبر وان شاء الله ربنا معانا... "

" ان شاء الله .. يلا مش عاوزة حاجة مني قبل ما اقفل ؟ معلش والله بس ورايا شغل اد كده لازم

يدخل للمدير كمان ساعة "

" عاوزاك تخلي بالك من نفسك "

" ان شاء الله ... وانتى كمان "

"حاضر لا اله الا الله "

" محمد رسول الله "

ثم تترك منى الهاتف من يديها وتذهب الى عالم اخر .. وهى فى قمة السعادة .. ولم لا ..وحلمها

الذي تنتظره اقترب من التحقق ...........
-----
وعلي صعيد اخر وفي نفس الزمان .. كان ادم يسير في طريقه إلي الكلية وهو يشعر بالنشوة

والفخر بعد أن اعتقد انه بدأ فى التغير وأن ما فعله مع امه هو اولى الخطوات الى
التغير

.. ويبدو انه اخذ قرارا بان يتعامل هكذا مع الجميع حتي لا يصبح سلبيا ..

وكان اول من سيطبق عليهم قراره .. هم اصدقائه في الجامعة ..

وعند وصوله الى الجامعة وجد اصدقائه فى مكانهم المعتاد .. فلم يعطهم اي انتباه وسار فى

طريقه نحو المدرج ..

" الحق يا محمود ادم هناك اهو ... شكله كده مستعجل "

" فين دا يا محمد ؟ .... ااه اهو صحيح هو شكله مستعجل كده ليه؟هى الساعة

كام فى ايدك

يا بني؟ "

" عشرة ونص لسا "

" طب يعنى لسه بدرى على المحاضرة .. طب استني يا محمد انا هلحقه بسرعة اسئله على
التلخيص اللى طلبته منه "

"جري يا حودة لاحسن نتسوح .. "

ويتجه محمود نحو ادم الذى كان يسير مسرعا ولم يعط اى اهمية الى اصدقائه

" ادم .. يا ادم "

فينظر اليه ادم وعلى وجهه ابتسامة خفيفة

" ازيك يا حودة "

" الحمد لله يا ادم ..

مالك كده واخد في وشك وماشي ومش معبرنا خالص النهاردة يا عم ؟ "

" معلش يا حودة اصلى عاوز اكلم الدكتور فى حاجة كده قبل المحاضرة "

" ممم .. طيب يا ادم .. صحيح بقلك ايه

.. عملت التلخيص بتاع مادة دكتور عثمان؟ "

"اه عملته .. واهو فى البيت يا محمود "

فتعجب محمود من رد ادم

" بيعمل ايه في البيت ؟؟!! انت مش قلت هاتجيبهولي النهاردة ؟؟ "

" عادى يا محمود مجبتوش .. ايه اللى هيحصل يعنى؟؟ "

"محلصش حاجه بس انا كنت عاوز الحق اذاكره علشان الامتحان ... عامة حصل خير .. بس

ماتنساهمش بكرة بقي ان شاء الله "

"لا يا محمود .. هانساهم .. او بمعني اصح مش هجبهم ... اللى عاوز حاجة يجى ياخدها ... "

فيتغير وجه محمود الى الاحمرار من كلام ادم

" ادم انت بتقول ايه !! مين اللى يجيى يخدها ؟؟ "

"انت مش عاوز الورق ؟؟ تعالى خده من البيت .... "

ويهم ادم بالرحيل تاركا محمود في حالة من الذهول ..

الا انه يلتفت اليه نصف التفاتة واضعا

يده علي كتف محمود ..

" ولا اقولك .....

اعمل التلخيص انت احسن .......

سلام يا حودة "

ويترك ادم محمود علي هذا الحال من الذهول وهو فرح بما قاله ... ويبدو ان الجميع

سيصابون

بالذهول في هذا اليوم

ويذهب ادم الي المحاضرة وهو يشعر بالنصر علي سلبيته مع اصدقاءه

--------
واثناء المحاضرة

كان ادم يجلس فى مقدمة المدرج ومحمود واصدقائه فى اخره

والمدرج يكاد يحترق من غيظ محمود الذي تصاعدت ابخرة الغضب من عينيه واذنيه

" شوفت يا محمد .. ادم عمل ايه!! "

وكان محمد منشغل فى معاكسة احدى الفتيات ولم يلتفت لكلام محمود

فلكزه محمود من شدة غيظه

" محمد .. انت يابنى .. مش بكلمك "

"ايوه يا زفت ... عاوز ايه "

" شوفت ادم ... آل ايه بيقولى لو عاوز الملخص تعالى خده من البيت .. او اعمله انت احسن "

" ياعم يمكن بيهزر معاك .. ما طول عمره بيعمل الملخصات وبناخدها وماقالش لأ ... بكره
هتلقيه جايبه معاه ماتقلقش "

" انت شايف كده يا محمد "

" ههههه وانا ينفع اشوف غير كده ... انت عارف احنا من غيره نتسوح .. ده الدحيح بتاعنا "

----
وعلى الجانب الاخر كان ادم جالس مبتسم للحياة معتقدا انه بهذا اصبح على طريق التخلص من
السلبية

وان ما يفعله هو الصواب ..............

شوفتو ادم بقى عامل ازاى ...؟؟؟؟؟؟

وياتري يا ادم ايه بقية خطواتك علي الطريق الجديد دا ؟؟؟

انتظرونا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسلمه96




عدد المساهمات : 67
نقاط : 89
تاريخ التسجيل : 23/08/2010
العمر : 28
الموقع : القليوبيه

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالجمعة سبتمبر 10, 2010 11:00 am

تسلمى يا تائبه

بس هو ده التغيير من وجهه نظره ده غلللللللللللللللللط جدا ربنا يهديه قولى آمين هههههههههه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبدالله حمدى

عبدالله حمدى


عدد المساهمات : 274
نقاط : 382
تاريخ التسجيل : 20/08/2010

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالخميس سبتمبر 23, 2010 5:39 pm

والله قصة لذيذة واكيد بنواجه بعض المواقف زى ديه في حياتنا

والتغلب عليها بيبقى بصعوبة شوية

ولو انه كان حط رجله عالطريق الصح وبعد كده تاه تانى

اللهم الهداية من عندك

جزاكم الله خيرا اختى تائبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Iraqia96

Iraqia96


عدد المساهمات : 111
نقاط : 163
تاريخ التسجيل : 21/08/2010
العمر : 28
الموقع : عرآقّ ألسلآم

قصه انسان ...HUMAN STORY Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصه انسان ...HUMAN STORY   قصه انسان ...HUMAN STORY Emptyالأحد فبراير 13, 2011 10:51 am

تسلمي ياتائبة نستنى الباقي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصه انسان ...HUMAN STORY
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نور الرحمن :: منتديات نور الرحمن الادبية :: قسم القصص والروايات-
انتقل الى: